ما رأيكم أصدقائي أحباء العندليب ؟

أصدقائي الأعزاء

في الفترة الاخيرة شن الأزهر وكثير من الصحفيين والاعلاميين

ومعهم الاخوان والسلفيين

شنوا هجوما على الباحث اسلام بحيري .. ووصل الامر لاقامة

دعاوى قضائية عديدة ضده

وأخيرا طالب شيخ الأزهر بايقاف البرنامج واستجابت القناة - القاهرة والناس

هل تابعتم حلقات مع اسلام بحيري ؟

وهل تابعتم المناظرات العديدة معه ؟

وما رأيكم في وقف البرنامج ؟

حقا أخي علاء
لم أكن أعرف هذا الباحث الجميل إسلام بحيري
لي رد أولي
لأني أبحرث في النت
ووجدت فيديوهات
و مقالات عن هذا الباحث
و يهمني التطلع إليها
لأن ذلك سيتطلب ساعات عديدة
رغم أن لي إهتمامات أخرى
علما أن في منزلي تلفزتين
و لا أشاهدها
أكتفي بالنت

قناة القاهرة و الناس
قناة جريئة
و تقدم أجرأ الكلام
و منه الباحث إسلام

قلت الباحث
لأنه تعمق في خبايا الدين الإسلامي
و من منظوره الخاص
رأى أن أشياء تخالف رأيه الخاص

في منظوري الخاص
يمكن مناقشة الدين الإسلامي
إلا المس في محتوى القرآن الكريم و السنة النبوية الشريفة

في إعتقادي
أنا لست أكثر حكما على الباحث إسلام
من الأزهر الوسطي
و من المتشددين الدينيين المتزمتين
(لا يطلعون على الثقافات الأخرى)

لا للإرهابيين القتلة المجرمين
قتلة الأبرياء
صحيح أن تربيتي تسمح لي بالتطلع على الإعتقادات أخرى
و بمرجعيتي الإسلامية المعتدلة

أما تقديم الباحث إسلام للمحاكمة
فهذا يرجع إلى القانون المصري
و أنت أدرى به
أخي المحامي علاء
هل إجباري أن يقدم للمحاكمة؟

لي عودة إلى الموضوع بعد مشاهدة الفديوهات
لأن ذلك سيسلليني

انا شاهدته وسمعت أرائه فى حلقة خيرى رمضان وتعجبت من أرائه الدينيه يعنى مثلا

عندما تحدث عن إقامة الصلاة قال إن الصلاة هي عبارة عن أداء حركى فقط، ليس بشرط أن تقرا القرآن الكريم معقول يا علاء تكون الصلاه حركات جسدية فقط و إين قراءة القرأن بعقلنا و قلبنا

يعنى حنضحك على ربنا و نقوم نركع و نسجد ونقف و لا نقرأ إى أية

كما أساء لأئمة الدين بألفاظ خارجة،

وخلافه

انا لن اختم كلماتى الأن لى مداخلة أخرى معك

مراد كتب:: حقا أخي علاء
لم أكن أعرف هذا الباحث الجميل إسلام بحيري
لي رد أولي
لأني أبحرث في النت
ووجدت فيديوهات
و مقالات عن هذا الباحث
و يهمني التطلع إليها
لأن ذلك سيتطلب ساعات عديدة
رغم أن لي إهتمامات أخرى
علما أن في منزلي تلفزتين
و لا أشاهدها
أكتفي بالنت

قناة القاهرة و الناس
قناة جريئة
و تقدم أجرأ الكلام
و منه الباحث إسلام

قلت الباحث
لأنه تعمق في خبايا الدين الإسلامي
و من منظوره الخاص
رأى أن أشياء تخالف رأيه الخاص

في منظوري الخاص
يمكن مناقشة الدين الإسلامي
إلا المس في محتوى القرآن الكريم و السنة النبوية الشريفة

في إعتقادي
أنا لست أكثر حكما على الباحث إسلام
من الأزهر الوسطي
و من المتشددين الدينيين المتزمتين
(لا يطلعون على الثقافات الأخرى)

لا للإرهابيين القتلة المجرمين
قتلة الأبرياء
صحيح أن تربيتي تسمح لي بالتطلع على الإعتقادات أخرى
و بمرجعيتي الإسلامية المعتدلة

أما تقديم الباحث إسلام للمحاكمة
فهذا يرجع إلى القانون المصري
و أنت أدرى به
أخي المحامي علاء
هل إجباري أن يقدم للمحاكمة؟

لي عودة إلى الموضوع بعد مشاهدة الفديوهات
لأن ذلك سيسلليني

استاذي الفاضل الجميل مراد

أتفق مع كل ما قلت

ومنها انه من حقنا جميعا مناقشة الدين وليس فقط من حق فئة معينة

ايا كانت حتى لو اعتبرت نفسها كبار العلماء

بالنسبة للازهر .. بالطبع له مكانة عظيمة لدينا جميعا

ولكن المنتسبين للازهر في هذا العصر ليسوا على مسوى القدامى

لا من ناحية العلم ولا الدين .. مثلا هناك الكثير ضعيفي العلم

بينما يتصدرون القنوات مدعين العلم بكل شيء

وغيرهم الجهلاء والمثال لذلك خالد الجندي وغيره

ايضا يوجد بالازهر الكثير من المنتمين للتنظيمات والجماعات المتطرفة

اذن الازهر اليوم ليس هو أزهر الامس

ولذلك هناك خبر عن تشكيل لجنة تختار من 4 وزارات لتطوير الازهر

عن المحاكمة .. يحق لاي انسان ان يقاضي انسان اخر

ولكن في حالة اسلام كل الدعاوي المرفوعة ضده لا سند قانوني لها

والمرجح ان ترفض جميعا .. مثلا من ضمن الاتهامات اتهام مضحك

ويدل للاسف عن جهل .. انه يهدم ثوابت الدين

أشكرااااا جدا استاذنا وانتظر اضطلاعك على جوانب الموضوع

ليكون لنا نقاشا جديد

جنة النعيم كتب:: انا شاهدته وسمعت أرائه فى حلقة خيرى رمضان وتعجبت من أرائه الدينيه يعنى مثلا
عندما تحدث عن إقامة الصلاة قال إن الصلاة هي عبارة عن أداء حركى فقط، ليس بشرط أن تقرا القرآن الكريم معقول يا علاء تكون الصلاه حركات جسدية فقط و إين قراءة القرأن بعقلنا و قلبنا
يعنى حنضحك على ربنا و نقوم نركع و نسجد ونقف و لا نقرأ إى أية
كما أساء لأئمة الدين بألفاظ خارجة،
وخلافه
انا لن اختم كلماتى الأن لى مداخلة أخرى معك

اعتقد يا جنة انتي موش متابعة حلقات اسلام نفسها

هدف حلقاته وبحثه هو تنقية التراث من الافكار المغلوطة

التي يعتمد عليها الارهابيين في ارهابهم وفي القتل والتدمير

وكل ذلك باسم الدين واستنادا على كتب التراث بما فيها

من اراء وفتاوى وتفسيرات خاطئة للقرأن والسنة

اما عن الصلاة هو لم يخطيء لان كثير من اركان الصلاة هو سنة

وليس فرضا . مثلا التشهد الاوسط سنة

وعموما هو يريد تبسيط الصلاة للناس وليس الاستخفاف

اما عن الفاظه فأنا معك جدا وهو تعهد بان يراجع اسلوبه

لكن طبعا قفلوا البرنامج

انا عايز اقولك يا جنة هدفي من الموضوع ده

اسلام واحد عنده هدف نبيل وهو كشف الارهابيين اللي بيرتكبوا

جرائم استنادا على الدين من خلال كتب التراث

وكان يجب على العلماء ان يتناقشوا معه لتحقيق الهدف المنشود

ولكنهم راحوا يهاجمونه ويشتمونه ويقيمون الدعاوى ضده

هو فيه عالم دين يشتم ؟ واضح اننا معندناش علماء

وزعلي من اللي حصله ليس لاسلام في حد ذاته ولكن معنى ما حدث

ان اي حد يتكلم في الدين ليصحح الافكار المتطرفة والارهابية

سيلقى مصير اسلام رغم ان رئيس الدولة طالب بتجديد الخطاب الديني

وبتنقية الافكار والتراث

المشكلة يا جنة انه فعلا العلماء عايزين يحتكروا الدين لهم فقط

والنتيجة وصلنا لجيل لا يفهم دينه بشكل صحيح

والاخطر وصلنا لجيل بيقتل ويحرق ويدمر باسم الدين

مقالة راقتني وهي تتفق مع رأيي بنسبة 90 %

لماذا باع طارق نور إسلام بحيري.. وهل قرار شيخ الأزهر يخدم الإسلام؟

الثلاثاء 28-04-2015

مصطفى عمار

تعرفت إلى إسلام بحيرى من خلال كتابته بجريدة اليوم السابع، وقبل أن يعرض على طارق نور تقديم برنامجه الشهير على شاشة القاهرة والناس دون أى مقابل، وربما هذا كان الجزء الأهم الذى جعل طارق نور يقتنع بفكرة برنامج إسلام بحيرى، لسببين الأول جرأتها، والسبب الثاني والأكثر أهمية، أنها لن تكلف جيبه مليما واحدا، ومن يعرف طارق نور جيداً يعرف أنه لا يحب شيئاً فى الحياة أكثر من الفلوس، وبالفعل بدأ بحيرى فى عرض حلقات برنامجه، وللحق فى بداية حلقاته، كان بحيرى متزنا فى عرض الفتاوى والأحاديث الضعيفة، التى تحتاج إلى إعادة نظرة فى تقيمها، ووضعها فى إطارها المناسب، حتى لا تقع فى أيدي ضعاف النفوس، فيستخدمونها فى تشويه الإسلام وترويج أنه دين دموي، وبظهور نماذج تطبق هذه النصوص بطريقة خاطئة، مثلما تابعنا جميعاً ما حدث من قبل تنظيم داعش الإرهابي، إلى هنا كان البحيرى يسير فى الطريق الذى رسمه لنفسه بمنتهي النجاح، ولكن يبدو أن نجاح البرنامج وظهور ردود فعل طيبة تجاهه، أصابه بحالة من الهوس، جعلته يبدأ فى الانقضاض على أئمة الفقه وبعض الصحابة، بطريقة مبالغ فيها، وكأنه بينه وبينهم ثأر، استخدم ألفاظا جارحة ضدهم، سخر منهم، وحاول بشتى الطرق التقليل والتسفيه مما قدموه للفقه، رغم أنهم اجتهدوا قدر المستطاع بأدوات زمانهم، ليقدموا لنا ما تركوه، لا نقول إنها نصوص مقدسة غير قابلة للمناقشة والتحليل والنقد، ولكن نقول إنها لبنة أولى فى بناية، ساعدت كل من جاء بعدهم ليكمل هذا التراث الضخم من الفقه، ولكن هذا لم يدركه إسلام بحيرى، ولم يفهم أن هدم أئمة الفقه والحديث، يعنى هدم البناية بأكملها، ربما فهم رسالة الرئيس عبدالفتاح السيسي خطأ، عندم دعى إلى تصحيح الخطاب الديني وتقوميه، لا إلي هدمه وتشويه ، وبمجرد أن بدأت لغة وطريقة إسلام بحيرى فى التغير، وبمجرد بدأ يمسك فى يده كرباج بدل من القلم ، ليجلد به الفقهاء الأربعة ورواة الحديث ، قررت أن اقاطع برنامجه دون أن أحمل له أى مشاعر سلبية ، ولكن غيرى وجد فيما يقوم به إسلام ما يستحق أن يبني عليه معركة فكرية ، ربما هذا ما كان يريده إسلام نفسه ، فهو كان فى احتياج شديد، لأن يتعرض لهجوم عنيف من قبل بعض المشايخ ومدعي حماية الدين، ليعرف أنه حقق ما كان يحلم به، ولكنه أخطأ فى تقدير مع أى صاحب قناة يعمل، فطارق نور يتعامل مع إعلاميين القاهرة والناس بنفس طريقة تعامله مع قطعة الصابون، وعلبة الشاي، منتجات قابلة للتسويق، بعضها من الممكن أن يضرب ويحقق مكسب بالملايين، والبعض الآخر من هذه السلع، ممكن أن يخسر، فيكون الطبيعي حرقه حتى لا يكلف صاحبه خسارة فادحة، أجبر طارق نور إسلام بحيرى أن يجلس فى مناظرة عبثية بينه وبين الدكتور عبدالله رشدي، الذى أتي للبرنامج بترشيح من الأزهر، لا ليناظر إسلام بحيرى ولكن ليسخر منه، وليبعث لإسلام برسالة مفادها أن آخرك بالنسبة للأزهر أن يناظرك عبدالله رشدي لا أكثر ولا أقل! وهو ما كان يجعل إسلام يخرج عن شعوره أثناء المناظرة ويصرخ مستنكراً وهو يقول "الأزهر بعتك أنت تناظر إسلام بحيرى؟" فى الحقيقة هذا جعلني أشعر بشعورين مختلفين، الأول أن جنون العظمة تمكن من إسلام بحيرى، والشعور الثاني هو التعاطف معه لأن الأزهر لا يريد أن يعترف بما يقدمه ويدخل معه فى مناظرة حقيقة تفيد المسلمين أكثر من أن يستفيد منها أى طرف أكثر من الآخر، ربح طارق نور إعلانات المناظرة وخسر أسامة كمال وإسلام بحيرى، وتم صنع ظاهرة جديدة باسم عبدالله رشدي.

لينقذ خيري رمضان إسلام بحيرى ويحاول الوقوف بجواره ليقدم أطروحته وأفكاره فى حلقة شديدة الرقي فى حضور الدكتور أسامة الأزهري والعالم الجليل الحبيب علي الجفري، حلقة لم يخسر فيها أى طرف، ولكن المشاهد البسيط، تعرف على ما يريد أن يقوله البحيرى بعيداً عن تشنجاته العضلية وانفعالاته المبالغ فيها، وتعرف أيضاً عن سماحة الإسلام فى افكار ووجهي الدكتور الأزهري والشيخ الحبيب علي، هذا ما كان يبحث عنه إسلام بحيرى، اشخاص علي قدر المسؤولية والعلم ليناقشوه فيما يريد أن يقدمه، ولكن البعض للأسف حاول أن يلصق الهزيمة بالبحيرى عقب إنتهاء الحلقة، وكان أولهم طارق نور الذى قرر أن يضحي بالبحيرى وبرنامجه بمجرد انتشار خبر إقامة شيخ الأزهر لدعوى قضائية لوقف برنامج البحيرى، طارق نور لم يفكر للحظة واحدة فى حرق البضاعة حتى لا تتسبب له فى خسارة فادحة، وبعيداً عن موقف طارق التاجر لا الإعلامي! هل بهذا التصرف من شيخ الأزهر سيقضي على أفكار إسلام بحيرى ويحل المشكلة التى تسببت فيها افكاره بالنسبة للأزهرين، كنت آمل أن يكون فضيلته لجنة من كبار العلماء للرد على أطروحات البحيرى بشكل علمي وبسيط يفهمه المواطن العادي، كنت أتوقع أن يشكل لجنة أخرى لغربلة التراث وسد جميع الثغرات أمام من يتهمون الإسلام بدين العنف والدم، وللعلم البحيرى ليس واحدا منهم لأنه كان يريد تنقيح الحديث والفقه مما يشوبهما من وجهه نظره، فأنا واثق من أن غايته كانت نبيلة، ولكن الخطأ كان فى الطريقة والأسلوب، ومن سخرية القدر أننا نشغل بالنا حالياً بمصير إسلام بحيرى ومستقبل الأزهر، بينما طارق نور يبحث عن صابونة جديدة أو علبة شاي فاخرة تحقق له مزيداً من الملايين!

و بما أن موضوعك أخي علاء
يقتصر عن الباحث إسلام بحيري
و بفضلك تعرفت على هذا الفديو
مدته يقارب خمس ساعات
شاهدته كله بشكل متقطع
و هذا من مميزات اليوتيوب
هذا جرني إلى ذكرياتي ليس بزمن بعيد
كنت أشتري السيديهات
تتكلم عن الإسلام

و بما أن ذاكرتي ضعيفة
نسيتها
حتى الآن

إسلام بحيري
بشرى له
قبله جل العلماء
الأزهرو غيره
بعد أن وعد بنقص تشنجاته
و هذا طبيعي
نظرا لبحثه و إلمامه بالإسلام و أعماقه

عليه كما ظهر
أن يظهر بلباس بسيط
و إن أحببته كما ظهر في الفديوهات
بألبسة زاهية و فتح القميص

إسلام أحببته
و كأنه نجم فني
لكن بميولته الدينية المتجددة

إسلام إسم على مسمى
سيكون وجهة للشباب الضائع و التائه
و الباحث عن التجديد

سيكون ذلك أكثر سرعة بما توقعه العلماء

و على المجددين العمل على الإنتشار عبر الأنترنيت
لأنه هو المستقبل

و إن مسألة التجديد
أوامر رئاسية في مصر
بلدي الثاني

الموضوع جدير بالمتابعة

شكرااااا استاذنا الجميييييييييييييييل مراد

المناظرة انا كمان شاهدتها على يومين من اليوتيوب

واتمنى ان تتحقق توقعاتك باذن الرحمن

إسلام إسم على مسمى
سيكون وجهة للشباب الضائع و التائه
و الباحث عن التجديد

سيكون ذلك أكثر سرعة بما توقعه العلماء

محتاجة أخد وقت و ٱطلع على ردك عدة مرات

ممكن أكون إقتنعت حبيب الكل

و إنت عارف أنا بقتنع برأيك على طول

لإنى كنت متابعة خالد الجندى

بكلامك تغيرت المفاهيم لدى

لى مداخلة اخرى

أشكر أخونا الحبيب مراد جدا و الله

مداخلته رائعة و مفيدة

جنة النعيم كتب:: محتاجة أخد وقت و ٱطلع على ردك عدة مرات
ممكن أكون إقتنعت حبيب الكل
و إنت عارف أنا بقتنع برأيك على طول
لإنى كنت متابعة خالد الجندى
بكلامك تغيرت المفاهيم لدى
لى مداخلة اخرى
أشكر أخونا الحبيب مراد جدا و الله
مداخلته رائعة و مفيدة

شكرااااا جداااا يا جنة

وشرف وسعادة لي اقتناعك برأي

انا كمان كنت بتابع خالد الجندي

لكن من مدة كبيرة موش بتابعه

لانه قدم كل ما عنده واتضح انه محدود العلم جدااااااا

حتى فوجئت في مداخلة له مع احمد موسى وكان اسلام برضه ع التليفون

الاخ خالد موش عارف معنى كلمة التراث الواردة في سورة الفجر

واسلام فهمه معناها لكنه ظل متكبرا

وبشكر معاكي يا جنة استاذنا مراد الجميل

» كل عام وانتم طيبين أحباء العندليب حبيب الملايين
» وحشتوني يا أصدقائي وإن شاء الله تكونوا بألف خير
» ماهوفى رأيكم أفضل فيلم للعندليب اﻷسمرولماذا؟
» عيد سعيد عليكم أحباء حبيب الملايين
» كل عام وانتوا طيبين أحباء حبيب الملايين