أسرار جديدة لأول مرة يكشفها محمد شبانة عن «حليم»

	في الذكرى الـ«37» للعندليب الأسمر: المطرب محمد شبانة: أسرار جديدة.. لأول مرة أكشفها عن عمي «حليم»! (الحلقة الأولى) * الحب الوحيد في حياة عبد الحليم كانت سيدة مطلّقة * عبد الحليم لم يتزوج سعاد حسني أبداً * لماذا كان يذهب لمسجد الحسين وهو متخفي!
	ما أن لاحت ذكرى رحيل المطرب عبد الحليم حافظ حتى وجدت أن أفضل ما تحتفل به الأجيال الجديدة بهذه الذكرى الخالدة أن تعرف الجديد من أسراره، والتي اكتشفت أنا نفسي، وبكل دهشة؛ أن الكثير منها لا يزال غير معروف لنا رغم مرور «37» عاماً على رحيله. وكان من الطبيعي أن يكون المطرب محمد شبانة أول إسم يلوح في خاطري، باعتباره خزان الأسرار المتبقي لعمه «حليم»، خاصة وأن لديه أيضاً الجديد من المبادرات لإحياء ذكرى عمه المطرب الراحل كان لا بد من رصدها. وعندما التقيته تحدث معي بكل الحب والتواضع والبساطة، والتي ثبت أنها سمات أصيلة تميّز عائلة «شبانة» كلها رغم مرور الأجيال. سألت المطرب محمد شبانة: • هل ترى أن عمك المطرب الراحل الكبير عبد الحليم حافظ نال ما يستحقه حتى الآن؟ وبهدوء أجاب: - نحن كعائلته نسعد كثيراً بأن حب «حليم» في القلوب يزداد، ويتضاعف، بمرور السنوات رغم رحيله، ومنذ سنوات طويلة، وهذا الحب يمتدّ الى قلوب حتى الأطفال والشباب ممن لم يعيشوا في عصر «العندليب»، أما «حليم» نفسه فإن مكانته في القلوب تعوّضنا عن التكريم الذي كان المفروض أن يتمّ لهذا المطرب الأسطورة. • خاصة، وأنه أسعد كل الناس، والى وقتنا الحالي! - نعم، فهذه كانت رسالته، والحمد لله، وما زال يسعد الناس الى الآن، ولا يوجد شيء لم يغن له «عبد الحليم»، فمثلاً بالنسبة لمصر غنى لها، وأغانيه الثورية أفضل ما يذاع الآن حتى بعد ثورتنا الأخيرة، فهو غنى لكل الحالات التي يمكن لنا أن نعيشها، ولسنوات طويلة جداً قادمة. • فضلاً عن أغانيه الدينية والعاطفية طبعاً! - «يقاطعني» يكفي أنه غنى «11» دعاء دينياً، ورغم كثرة الأدعية والأغاني الدينية في مصر والعالم العربي إلا أنه لم يقل مطرب بعد «حليم» كلمة «يا رب» في مثل حلاوة نطقه لها، ولم يقل أحد مثله «سبحان الله»، فهو لم يترك شيئاً لم يغنِ له، ولم يمتّع به جمهوره. • وبما في ذلك ما تركه من أفلام سينمائية تستمتع بها كل الأجيال! - نعم، وكلها بقيت، وتعاد، ومن وقت لآخر، لتستمتع بتمثيله وأغانيه فيها أيضاً كل الأجيال القادمة، وهذا لأنه كان يمثّل بتلقائية وبمنتهى الطبيعية، وربنا أعطاه أشياء كثيرة تجذب اليه قلوب الناس، فحليم من عائلة فقيرة، ومن إحدى قرى الريف، ويتيم، فالأم توفيت بعد ستة أيام من الولادة، والأب فارق الحياة بعدها بستة أشهر، وكان أكبر أخوته في ذلك الوقت لا يزيد عمره على إحدى عشرة سنة، وأصيب بمرض «البلهارسيا»، ومع ذلك فإن الله منحه حب الناس. • جعلتني أتذكر الآن ما قاله النجم الكبير ذو المواهب المتعددة سمير صبري أنه كان يدخل «الكاراج» فيجد «6» سيارات يملكها «عبد الحليم» بينما «حليم» نفسه راقداً على سريره، ولا يستطيع الخروج لركوبها! - حليم كان لا يستطيع أن يأكل أكلاً طبيعياً، نظراً لمرضه، وكل حياته كرّسها لفنه، ومع هذا كان هناك للأسف من يتقوّلون عليه، فيقولون مثلاً أنه تزوج «فلانة»، أو لم يتزوجها، وأنا هنا أؤكد أنه لم يتزوج «سعاد حسني»، أبداً، وعندنا في العائلة أشرطة تسجيل عليها قصة حياته بصوته، ولم يذكر فيها ذلك، وعندنا أيضاً مذكراته التي كان يكتبها بخطه، وهي على صورة أقرب الى اليوميات، صحيح لم يكتبها في كل الأيام، وإنما كتب فيها ما حدث خلال أيام كثيرة من حياته، فهي أقرب للمذكرات رغم أنها متقطعة. • وماذا تنوي أن تفعل بها، وأيضاً بكل ما لديك أنت والعائلة من متعلقات وآثار «عبد الحليم»؟ - كل هذه الأشياء وغيرها مما يتعلق بعمي «حليم» أريد أن أضعه في متحف عبد الحليم، والذي أتمنى أن يتم إنشاؤه قريباً لهذا الهدف، لأنني أريد تجميع كل أشيائه الخاصة في مكان واحد، وأنا أراه مشروعاً قومياً جيداً، وهو أيضاً مشروع سياحي، وأنا عن نفسي كنت أريد بناء متحف قومي للفنانين، ونضع فيه عشر متعلقات لكل فنان رائد رحل عن حياتنا، فنضع مثلاً عشرة أشياء لـ«أم كلثوم»، وعشرة لـ«عبد الحليم»، وعشرة لـ«فريد الأطرش»، وهكذا نقوم بتكوين متحف الفنانين القومي. • فكرة متميزة فعلاً! - وأنا أنتهز الفرصة لأعرضها من خلالك على وزير الثقافة د. صابر عرب، والفكرة نفسها ليست جديدة، فهي موجودة في لبنان، حيث يوجد متحف للفنانين، فيه مجموعة من الرسوم لكبار الفنانين، وأنا أتساءل: أين هم المستثمرون؟ وهل ما زالوا نائمين في العسل ولا يفكّرون باستثمار هذه الفكرة، بدلاً من بناء الأبراج، فهناك كثير من الأفكار يمكنها أن تجلب لهم عائدات مالية كبيرة، ولو وضعوا تذاكر بأسعار رمزية لأتاهم الكثيرون من الفرنسيين أو الأوروبيين، والصينيين، والملايين من كل أنحاء العالم ليتفرجوا على المتعلقات الشخصية والآثار الخاصة بكثير من الشخصيات الفنية عندنا، وكل هذا سوف يعطينا دخلاً كبيراً، وتعتبر سياحة فنية. ... (البقية على صفحات مجلة "الموعد")

طبعا لم يتزوج سعاد حسنى

فعلا حب عبد الحليم كل يزداد و يتضاعف كما ذكر شبانه

له أفكار جيدة لكن من يسمع و ينفذ

شكرا لك علاء أسعدتنى اليوم بمواضيع جديدة جدا

لم أطلع عليها سابقا

شكرا شكرا مجهود جبار

تسلم إيدك حبيب الكل

شكرا لك أستاذ علاء على الموضوع الحلو و على هالمعلومات عائلة حليم تقول انه
لم يتزوج سعاد حسني لكن اخوات سعاد حسني قالوا تزوجها بس انا في رايي
انه ماتزوجها حتى سهير البابلي قالت لم يتزوجها

اسرار لا تنتهي وحليم اسطوره لا تنتهي
وكل يوم صور جديده واسرار جديده
سلمت يداك عـــلاء

جنة النعيم كتب:: طبعا لم يتزوج سعاد حسنى

فعلا حب عبد الحليم كل يزداد و يتضاعف كما ذكر شبانه
له أفكار جيدة لكن من يسمع و ينفذ

شكرا لك علاء أسعدتنى اليوم بمواضيع جديدة جدا
لم أطلع عليها سابقا

شكرا شكرا مجهود جبار
تسلم إيدك حبيب الكل

الحمد لله يا جنة انه الموضوعات نالت اعجابك

دا بيسعدني جدااااااااا

يارب دايما كده على طووووول

وانا معاكي طبعا انه حليم لم يتزوج السندريلا

ودايما اقول في كل الأحوال هما رحلوا وسرهم معاهم

رحمهما الله رحمة واسعة

شكرااااااا يا أجمل جنة

سمية داودي كتب:: شكرا لك أستاذ علاء على الموضوع الحلو و على هالمعلومات عائلة حليم تقول انه
لم يتزوج سعاد حسني لكن اخوات سعاد حسني قالوا تزوجها بس انا في رايي
انه ماتزوجها حتى سهير البابلي قالت لم يتزوجها

فعلا يا سمية كل طرف له رأي مخالف للثاني

وانا مع عائلة العندليب ومعظمنا مع نفس الرأي

انه لم يحدث زواج

شكرااااااا جداا سمية

فاطمه كتب:: اسرار لا تنتهي وحليم اسطوره لا تنتهي
وكل يوم صور جديده واسرار جديده
سلمت يداك عـــلاء

تسلمي يارب دايمااااا يا فاطمه

وهي دي اسطورة العندليب

انه دايما فيه الجديد عنه

لانه معنا ولا يغيب أبدااااا

شكراااااااا زهرتنا الجمييييييييييلة

» 8 الصبح - لقاء خاص مع محمد شبانة يكشف كواليس حياة حليم
» أسرار تُكشف لأول مرة في حياة العندليب عبدالحليم حافظ
» العندليب عبد الحليم حافظ أسرار وصور تنشر لأول مرة فى ذكرى و
» الجميلة شادية فى تصميمات جديدة لأول مرة
» محمد شبانة: عمى "عبدالحليم حافظ" من "الأشراف