نافذة الأفلام و المسلسلات القديمة و الحديثة لجميع الفنانين

كان قاسي لانه كان بيحبها من غير مايشعر و بغير عليها صح

شكرا لك جنتنا يعني شيفاه مناسب للدور ماينفع ممثل اخر بداله

شكرا لك جنتنا الحبيبة هل شاهدتي الفيلم و هل شايفة ان مريم البطلة الاولى و هند رستم البطلة الثانية ام هند رستم كانت بطلة اولى

هالفيلم مفقود كان نفسي اشوفه محدش فيكم شافه

شكرا لك أستاذ علاء

شكرا لك جنتنا الحبيبة و فعلا الفيلم مفقود كنت حابة اشوفه لان الكاست حلو جدا كاميليا و محمد فوزي و شادية و كمال الشناوي

شكرا لك جنتنا الحبيبة بس الفيلم اسمه الحب الصامت يعني على مريم فخرالدين لكانت تحب في صمت ولا لا

شكرا لك جنتنا الحبيبة

شكرا لك جنتنا بس الفيلم لمكتوب عنه ان مريم فخرالدين و عماد حمدي يقعان في الحب ثم يتزوج اختها وفي الاخير يندم على تخليه عنها و حتى في الفيلم كمال الشناوي قال لمريم فخرالدين ان عماد يحبها من غير مايشعر و قال لها ان شادية هي لحولت حب عماد لها بعد ماكان يحب مريم

هل شفتوا هالفيلم لماجدة و يحيى شاهين و هند رستم قصته
شاب لهو يحيى شاهين يعيش منطويا على نفسه معتزلا الناس بعد أن خانته زوجته مع صديقه، لكنه يخرج من عزلته إلى أحد الكباريهات، حيث يلتقى برجل فاسد سكير لهو حسين رياض. وتتهافت عليه راقصة لهي هند رستم تميل إليه وتدعوه إلى أن يعيش لنفسه، ويغرق همومه بالخمر، ويتمتع بحياته، أما صاحبه السكير فإننا نراه فى بيته وقد أهمل ابنته الوحيدة لهي ماجدة ويحاول ابتزاز مال زوجته المريضة. فإذا قاومته انهال عليها يطعنها حتى تموت، وينتهى أمره إلى الليمان، ويزوره الشاب فى سجنه فيوصيه بابنته، فيتردد على مسكنها، ويتفتح لها قلبه، ولكنه يختبر خلقها، ويستدرجها إلى مسكنه، بتحريض من الراقصة، ويحاول اغتصابها، فإذا استعصت اعترف لها بحبه وتزوجها، وفى ليلة الزفاف ترى "الفتاة" زوجها يشرب الخمر. ويتحدث إلى صاحبته الراقصة. فتخشى أن تتكرر معها المأساة التى حدثت لأمها، وتفر فى ليلة زفافها، وتذهب إلى أحد الملاجئ حيث تشتغل معلمة، لكن مدير الملجأ يعرف قصتها، ويقنعها بالعودة إلى زوجها الذى يبحث عنها. فتعود إليه لتنتشله من حياة الليل والخمر واليأس.

على حسب الفيلم هل شايفين ان ماجدة البطلة الولى و هند الثانية ام الاثنتين بطلتين

هالفيلم ليحيى شاهين و هند رستم و زبيدة ثروت قصته
أحمد عوض لهو يحيى شاهين نجار عصامى، بدأ يحمل المنشار بيده فى عزم، وانتهى مالكا لورشة كبرى يعمل فيها عشرات من العمال، أحمد هذا يحمله قطار الحياة إلى محطات ثلاث كل منها فيها قلب. فى الأولى يلتقى أحمد بتوحة لهي هند رستم وهى فتاة رآها تكبر فى حيه فتعلق بها، وبات يحلم بها، أما هى فلا تبادله الحب، ولا يهمها من امره إلا الجنيهات التى يخرجها من حافظته لتتدفق منه إلى جيب الخياطة وبائع العطر، يقوم القطار بأحمد فى المحطة الثانية، وهو بين الأولى والثانية يفقد ثروته، إذ يشب حريق بالورشة فيأتى عليها، يتقدم أحمد المعدم إلى القلب الثانى، وهو قلب ابن ذوات ملئ بالدلال غنى بالجمال، قلب نانا ابنة الذوات التى لا ترى فى الحب أكثرة من نزوة.. لكنها ولأول مرة ترى فى أحمد مالم تره فى غيره من الرجال، وفى محطة اختيارية تتوسط الأولى والثانية يلتقى أحمد بسناء لهي زبيدة ثروت فى المستشفى الذى ينقل إليه أحمد عقب إصابته فى الحريق. أحمد يحب توحه بعنف، وبنفس العنف تحميه نانا. وفى براءة القلب المتفتح لأول لمسة من لمسات كيوبيد تحبه سناء، يدور صراع بين الرجل وبين النساء الثلثا، توحة تتنكر له بعد إفلاسه، وتنصرف إلى صديق له اسمه مراد يدير مدرسة للرقص فيخلق منها راقصة بارعة .. ونانا تنشر حوله شباك الفتنة وسناء تطوى القلب على النار. ويكتشف أحمد المصير الذى انتهت إليه توحه فى اللحظة التى كان يعتزم ردها إليه، بعد أن عاد إليه المال.. ويخرج إلى الحياة حزينا، يحاول أن يحتمى بمرفأ أمين، وتعترض نانا طريقه فلا يرى فيها أكثر من غانية فى ثياب بنات الذوات.. ثم يتلفت حوله فيرى لأول مرة القلب الصغير المتفتح.. قلب سناء.. ويمد كيوبيد يده ليدفع بالعاشقين إلى طريق الهناء.


في رايكم هل النساء الثلاثة بطلات و لا في بينهم بطلة اولى و ثانية و ثالثة

شكرا لك جنتنا الحبيبة نورتيني

صح كلامك بخصوص حسين رياض شكرا لك جنتنا الحبيبة منورة الموضوع

شكرا لك جنتنا الحبيبة

شكرا لك جنتنا بس انا حسبت ان لفي الصورة مريم انا شفتها تشبهها لانها شقرا و وجهها يشبه مريم انت موشايفة انها هي