يا سلام
قصة تبدو واقعية
و قد أجزم أنها واقعية
و أشير أن مجلة الكواكب
كنزُكَ أستاذي
نعيم المامون
لن تخترع هذه القصة
و أعرف أن العندليب الأسمر
عاشق لقراءة الروايات
بعد القرآن الكريم طبعا
و بما أنَّكَ أستاذي
تتواضع و تقرأ ردودي
و تحب قراءتها
و كم أنا سعيد بذلك
و سعيد بتجاوزك أخطائي
و أسلوبي
و قد أكَّدتَ سابقا
أني شاعري الكتابة
و لهذا إستفضتُ في الكتابة
.
أما قصة عبد الحليم
و كذبتُه البيضاء و المقبولة
إلى حدٍّ ما
أتجاوزها
و فرحتُ لعبد الحليم
بتنظيمه لوقتِه
و عدم السهر
و لو في فترة إستجمام
و أكيد أنه أفاده
الإستجمام.
.
دُمتَ أستاذي
عاشقاً لموسيقار الأزمان
طبعاً فريد الأطرش الخالد
تحياتي القلبية.
ملاحظة:
لحضرتك مُتتبعين كُثُر
في المنتديات و مواقع التواصل الإجتماعي
FACEBOOK خصوصا
ما شاء الله
.