منتدى حبيب الملابين يرحب بكل عشاق العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ رحمه الله وعشاق الفن الجميل متعاونين جميعا للحفاظ على فن العندليب وكل ما يختص به فلطالما أسعدنا ولا يزال بما تركه لنا من أعمال باقية مهما مر الزمان
عبد الحليم حافظ حبيب الملايين
منتدى حبيب الملابين يرحب بكل عشاق العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ رحمه الله وعشاق الفن الجميل متعاونين جميعا للحفاظ على فن العندليب وكل ما يختص به فلطالما أسعدنا ولا يزال بما تركه لنا من أعمال باقية مهما مر الزمان
عبد الحليم حافظ حبيب الملايين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
عبد الحليم حافظ حبيب الملايين
منتدى يعمل على نشر فنّ وأعمال العندليب الرّاحل وكلّ ما يختصّ به من تسجيلات ومطبوعات والحفاظ عليها حبّاً له ووفاءً وإخلاصاً من جمهوره
موضوع: كنوز أ. نعيم المامون السبت 18 أغسطس 2018, 1:39 am
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أحباءنا الكرام زوارنا الأعزاء بطلب مني.. و أطلب من مدير عام المنتدى.. عزيزي و أخي علاء الدين أحمد.. قبول هذا الطلب.. لم يرفض بتاتا الأديب الكبير و أستاذي نعيم المامون.. عاشق الموسيقار الكبير فريد الأطرش و أخته أسمهان أيقونة السماء.. ملك العود عشق كما نعشقها نحن كذلك مصر أم الدنيا. أنقل ما نشره و ينشره أستاذي نعيم المامون من مقدمات و صور بدون تحريف.. بارك الله و أطال عمر عميد الزمن الجميل. و على بركة الله نبدأ. و كل عام و أنتم بخير
موضوع: رد: كنوز أ. نعيم المامون السبت 18 أغسطس 2018, 6:45 am
مع.. رجاء بلمليح! – نعيم المامون في مثل يومه 17 غشت.. من عام 1995.. صدر العدد 676 من مجلّة «نورا» تزيّن غلافه صورة الممثّلة المصريّة الكبيرة سلوى خطّاب.. وفي «نشرة أخبار نورا» نقرأ.. «سميرة سعيد تمدّد إقامتها في القاهرة».. «أكثر من فيلم في انتظار يسرا».. «أبطال «حزّمني يا» احتفلوا بمرور عام على بداية عرضها».. ورفقته.. من مواضيع العدد.. حوار مع المطربة المغربيّة الكبيرة الرّاحلة رجاء بلمليح تغمّدها الله بواسع رحمته.. ومن موادّ العدد.. حوار مع سلوى خطّاب.. وآخر مع الرّاحل أحمد زكيّ.. ولعشّاق «الزّمن الجميل».. وفي صفحة «زمان يا فنّ».. صورة للنّجمين يحيى شاهين ورشدي أباظة في فيلم «نساء في حياتي».
«ملك العود».. ينقذ «سيّد الآلات» من الانقراض!!! – نعيم المامون «أنا أشهد بأنّ هذه الألحان هي أروع ما سمعت في حياتي..! وتناول عبد الوهاب خدّ فريد الأطرش وطبع فوقه القبلات الحارّة!».. كان ذلكم بعدما انتهى موسيقار الأزمان من تسجيل لحنَيْ «أضنيتني بالهجر» و«لا وعينيك».. واستمع إليهما موسيقار الأجيال أكثر من مرّة.. «والجديد الّذي اتّبعه الموسيقار العنيد أنّه لم يستعمل الرّيشة هذه المرّة في مداعبة الوتر، بل لجأ إلى أصابع يديه، فكان يمسك وتراً من فوق، ووتراً من تحت، ثمّ خلال انتقال أصابعه يداعب بقيّة الأوتار بسرعة وخفّة ورشاقة ومهارة، فيخيّل للسّامع أنّه لا يستمع إلى عزف العود، بل إلى البزق أو الكمان، إن لم نقل إلى البيانو!».. وقد حرص «ملك العود» على أن يعطي «سيِّد الآلات الشّرقيّة» المقام الأوّل في موسيقى الأغنيّتين.. في وقت «كان فيه عدد من نقّاد الموسيقى يطالبون بإلغاء العود من الموسيقى العربيّة، وحذفه من بين الآلات في الفرق الموسيقيّة المصاحبة للمطربات والمطربين بالعزف!».. وكانوا يعتبرون «العود مظهراً من مظاهر التّأخّر في هذا العصر» في عصر تطوّرت فيه الآلات الموسيقيّة».. غير أنّ «الملك».. موسيقار الأزمان الخالد.. لم «يهضم رؤية رفيق حياته وسلواه وباعث الثّقة في نفسه، يلفظ أنفاسه دون أن يحرّك هو (...) ساكناً، ويحميه من غارات الطّامعين بقتله واغتياله وإذابة وجوده في رابعة النّهار، ومن هنا شمّر عن ساعديه، وعبّأ كلّ قواه، وقرّر أن يردّ المهاجمين، ويعيد كيدهم إلى نحرهم، ويحفظ للعود مهابته وجلاله وبقاءه!».. وكان عليه أن يسافر إلى لندن «لإجراء الفحوصات الطّبيّة قبل أن يقرّر الأطبّاء إجراء العمليّة الجراحيّة في قلبه!».. غير أنّه «جعل من غرفته في المستشفى ملتقى لأكبر رؤساء الفرق الموسيقيّة في أوروبا، حيث جلس إليهم يشرح لهم الدّور الكبير الّذي يلعبه العود بين الآلات الموسيقيّة، ويقرن كلامه بالشّهادة والدّليل والإثبات فيتناول العود، ويأخذ في العزف عليه بأصالة وعبقريّة وفنّ كبير، وعندما ينتهي من العزف يأخذ في شرح أبعاد كلّ نغمة في العود بطريقة مقنعة لا يملك الإنسان حيالها أن يجادل أو يناقش!».. وفرح «الموسيقار المريض».. فقد سجّل للعود انتصاراً كبيراً.. إذ «اتّخذ رؤساء الفرق الموسيقيّة في أوروبا قراراً تاريخيّاً هو الأوّل من نوعه، ويقضي بضمّ العود إلى الفرق الموسيقيّة في الغرب!».. ****** فيوم 15 غشت.. من عام 1966.. صدر العدد 249 من مجلّة «الموعد» تزيِّن غلافه صورة «السّندريللا».. وكان عدداً خاصّاً بمناسبة فصل «الصّيف».. ومن أخبار العدد.. «اضطرّ الموسيقار فريد الأطرش إلى أن يحوّل نصف الأجر الّذي تقاضاه عن تمثيل دور البطولة في فيلم «الخروج من الجنّة» إلى بنوك لندن، ليتمكّن من دفع فاتورة مستشفى «برومبتون» الّذي قضى فيه ما يقارب الشّهر ونصف الشّهر!».. ومن موادّ العدد.. الموضوع الرّائع رفقته.. «بفضل فريد الأطرش: العود لن يبقى صفراً على الشّمال في أوروبا».. ومنه تقديم هذه الورقة!.. ورفقته أيضاً.. «ذات صيف كان محمّد أمين موسيقاراً كبيراً وقال للنّجمة الدّلّوعة: صوتك وحش».. «نسمات الصّيف تشفي سعاد حسني من مرض الحبّ».. ومن عناوين العدد.. «عاصفة في الصّيف تهدّد سفينة عمر الشّريف».. «فيرور في دوّامة الحرب الباردة بين الشّرق والغرب!».. «ملكة النّحل آخر ألقاب سميرة أحمد!».. ومن أجل الذّكرى.. ومن كلمات الشّاعر الغنائيّ الكبير الرّاحل كامل الشّنّاويّ.. تعالوا نستمتع برائعة «لا وعينيك».. من فيلم «الخروج من الجنّة» الّذي صدر يوم 20 مارس 1967.. https://www.youtube.com/watch?v=iDyy3jAwPAAه
عدل سابقا من قبل مراد في السبت 18 أغسطس 2018, 8:48 pm عدل 1 مرات (السبب : إضافة رابط الأغنية على اليوتيوب)
موضوع: رد: كنوز أ. نعيم المامون الثلاثاء 21 أغسطس 2018, 2:24 am
محمّد عبد الوهاب وفريد الأطرش.. في "حلبة" المنافسة! – نعيم المامون كتب الأستاذ أنور عبد الله: «يقول الموسيقار محمّد عبد الوهاب إنّ فريداً قد تفوّق على نفسه في هذه الأغاني (أغاني فيلم («ماليش غيرك»)، وطرق فيهما لوناً موسيقيّاًّ جديداً».. ذاك أنّه «بعد عامين قضاهما بعيداً عن الشّاشة.. وأمضى أغلبهما في فراش المرض (...) أراد فريد الأطرش أن يردّ بطريقة عمليّة على الّذين اتّهموه بالهرب من ميدان المنافسة، وبأنّ صوت أصبح في خبر كان!.. وفي استوديو مصر، وقبل أن تدور الكاميرا، سجّل فريد أغنيّة «وحياة عينيكي» وهي أحد أغاني الفيلم، وسمعها عبد الوهاب فقال: - عجيبه.. فريد صوته عمال بيحلو كده ليه؟».. ويضيف الأستاذ أنور عبد الله: «وفيلم «ماليش غيرك» يحتوي على أربعة أغانٍ أخرى، كلّ واحدة منها تقول للثّانية قومي وأنا اتسجّل مطرحك!».. ****** ففي مثل يومه 19 غشت.. من عام 1958.. صدر العدد 368 من مجلّة «الكواكب» تزيِّن غلافه صورة الممثّلة المصريّة منى بدر.. ومن موادّ العدد.. رفقته باب «جولة الكواكب في الاستوديوهات» حيث كان يجري تسجيل أحداث فيلم «ماليش غيرك».. ومنه تقديم هذه الورقة!.. وفي باب «حدث هذا الأسبوع» نقرأ «صوّر فريد الأطرش بعض مناظر فيلمه الجديد «ماليش غيرك» في شقّته المطلّة على النّيل».. ورفقته أيضاً.. «أنت تسمع والإذاعة تدفع» عن أجور الفنّانين في الإذاعة.. «محمّد عبد الوهاب يتكلّم في السّياسة والحبّ وشيل الحديد».. «نساء على كلّ لون» للنّجمة سامية جمال.. «جريمة على الشّاطئ» للنّجم يحيى شاهين.. ومن عناوين العدد.. «نور السّعيد منع ˝برر سعيد̏!».. «حياتي في ˝سوار̏» للنّجمة صباح.. «الموجي يردّ على أحلام».. وأمّا بصفحة «بيني وبينك».. حيث يقدّم "طرزان".. جادّاً حيناً وهازلاً أحياناً.. أجوبة طريفة عن رسائل القرّاء.. فقد ورد فيه الكثير عن الموسيقار فريد الأطرش.. ومنه ما كتبته إحداهنّ من الإسكندريّة: «أتمنّى أن أقابل فريد الأطرش وأشرح له كلّ اللي في قلبي، فهل يمكن أن تتحقّق هذه الأمنيّة؟».. فردّ "طرزان": «قد كده قلبك مليان!».. وكتبت بعض الأوانس من البصرة: «سألك بعض القرّاء عن المعجبات بفريد الأطرش، وما الّذي يعجبهنّ فيه، فإليك الجواب. أوّلاً: عذوبة صوته وأغانيه الّتي تسبي العقول. ثانياً: شفتاه النّاعمتان، وجماله السّاحر، وعيناه العسليّتان».. فكان ردّ "طرزان": «˝أوّلاً̏ معقولة قوي، أم"ثانيا" فهي – غير مبلوعة ولا مهضومة – لأنّها ˝تخنّث̏ شويّة!».. وتساءل أحدهم من القاهرة: «هل تمّ الاتّفاق بين الأستاذين محمّد عبد الوهاب وفريد الأطرش على أن يلحّن كلّ منهما للآخر؟».. فردّ "طرزان": «ما حصلش!».. ومن أغاني فيلم «ماليش غيرك».. تعالوا نستمتع برائعة «وحياة عينيكي».. وهي من كلمات الشّاعر الغنائيّ الكبير الرّاحل إسماعيل الحبروك..
«حبيب العمر».. حبّ.. وشهرة.. ومال! – نعيم المامون في مثل يومه 18 غشت.. من عام 1959.. صدر العدد 420 من مجلّة «الكواكب» تزيِّن غلافه صورة الفنّانة الكبيرة ماجدة.. ومن موادّ العدد.. رفقته الحلقة الثّانية من «قصّة حياة سامية جمال بالرّسوم».. وهي تحت عنوان «حبّ.. وشهرة.. ومال».. وكذا «ثلاث قصص.. من الاستوديو» للنّجمة كريمان.. ورفقته أيضاً.. «خواطر» بقلم الشّاعر بيرم التّونسيّ.. «نار تشتعل.. في ثلاثيّ... ˝نار ياحبيبي̏».. «نساء أحببتهنّ!» بقلم محمّد الموجي.. ومن عناوين العدد.. «بعد ربع قرن.. التقيت بزكيّ أفندي وأم كلثوم المتختخة!» بقلم زكيّ طليمات.. «أحلام اللّيل ومآسي النّهار» للفنّانة صباح.. «الحقيقة على لسانهم» عن إشاعة قصّة الحبّ بين الرّاحلين صلاح ذو الفقار وزهرة العلا.. وأمّا بصفحة «بيني وبينك».. حيث يقدّم "طرزان".. جادّاً حيناً وهازلاً أحياناً.. أجوبة طريفة عن رسائل القرّاء.. فقد تساءل أحدهم من مكّة: «ألا يوجد منتج عبقريّ يمكن أن يجمع بين فريد الأطرش وعبد الحليم حافظ في فيلم واحد؟».. فأجابه "طرزان": «لحد دلوقت.. ما فيش!».. وسأل آخر من العبّاسيّة: «هل هناك سوء تفاهم بين الأطرش (كذا) وعبد الحليم حافظ».. وكتب رابع من العراق: «فريد الأطرش هو ملك الفنّ وسلطان الغناء وأمير الطّرب.. هل تعرف ذلك؟».. فكان ردّ "طرزان": «لا ˝هناك̏.. ولا ˝هنا̏..»..