كل يوم حديث عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود حتى يختبيء اليهودي

من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر والشجر يا مسلم هذا يهودي

خلفي تعال فاقتله إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود

متفق عليه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

(ما يُصيبُ المُسلِمَ، مِن نَصَبٍ ولا وَصَبٍ، ولا هَمٍّ ولا حُزْنٍ

ولا أذًى ولا غَمٍّ، حتى الشَّوْكَةِ يُشاكُها، إلا كَفَّرَ اللهُ بِها مِن خَطاياهُ)

صحيح البخاري

كل يوم حديث عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم - صفحة 8 1284821159-U4072

كل يوم حديث عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم - صفحة 8 1284821159-U4072

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

(عليكم بالصِّدقِ . فإنَّ الصِّدقَ يهدي إلى البرِّ . وإنَّ البرَّ يهدي إلى الجنَّةِ .

وما يزالُ الرَّجلُ يصدُقُ ويتحرَّى الصِّدقَ حتَّى يُكتبَ عند اللهِ صِدِّيقًا .

وإيَّاكم والكذِبَ . فإنَّ الكذِبَ يهدي إلى الفجورِ . وإنَّ الفجورَ يهدي إلى النَّارِ .

وما يزالُ الرَّجلُ يكذِبُ ويتحرَّى الكذِبَ حتَّى يُكتبَ عند اللهِ كذَّابًا )

كل يوم حديث عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم - صفحة 8 1284821159-U4072

صحيح مسلم

كان النَّبيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- شديدَ الاهتمام بالأطفال؛ ولذلك فقد دعا إلى تأديبهم،

وغرس الأخلاق الكريمة في نفوسهم، وحث على رحمتهم والشفقة عليهم،

فقال- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ - :

(من لم يرحمْ صغيرَنا،ويعرف حَقَّ كبيرِنا، فليس منا).

رواه أبو داود، كتاب الأدب، باب في الرحمة رقم (4943).

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه

قال رسول الله صلى الله علية و سلم :

ان عظم الجزاء مع عظم البلاء و ان الله اذا احب قوما ابتلاهم

فمن رضى فلة الرضا و من سخط فلة السخط

اللهم أرحم شهدائنا الأبرار

فاتن فؤاد كتب:: قال رسول الله صلى الله علية و سلم :

ان عظم الجزاء مع عظم البلاء و ان الله اذا احب قوما ابتلاهم

فمن رضى فلة الرضا و من سخط فلة السخط

اللهم أرحم شهدائنا الأبرار

اللهم امين يارب العالمين

«اجتنبوا السبع الموبقات: الشرك بالله، والسحر،

وقتل النفس التي حرَّم الله إلا بالحق،

وأكل الربا وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف،

وقذف المُحْصَنات الغافلات».

(عن أبي هريرة، أخرجه الشيخان)

* قال الله عز وجل في وصف النبي محمد صلى الله عليه وسلم ( وإنك لعلى خلق عظيم )

وفي الصحيح أن هشام بن حكيم سأل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها

عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت ( كان خلقه القرآن )

فقال : لقد هممت أن أقوم ولا أسأل شيئاً

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم ( إن العبد ليبلغ بحسن خلقه درجة الصائم القائم )

وقال صلى الله عليه وسلم ( وأعظم ما يدخل الناس الجنة تقوى الله وحسن الخلق )

عَن ابْنِ مَسْعُودٍ رضي اللَّه عنه

عن النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « إِنَّ الصَّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ

وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الجَنَّةِ ،

وَإِنَّ الرَّجُلَ ليصْدُقُ حَتَّى يُكتَبَ عِنْدَ اللَّهِ صِدِّيقاً ،

وإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الفجُورِ

وَإِنَّ الفجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ ،

وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَكْذِبُ حَتَّى يُكتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّاباً » متفقٌ عليه .

وَرَدَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ

خَمْسٌ بِخَمْسٍ : مَا نَقَضَ قَوْمٌ الْعَهْدَ إِلَّا سُلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوُّهُمْ ،

وَمَا حَكَمُوا بِغَيْرِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَّا فَشَا فِيهِمُ الْفَقْرُ ،

وَلَا ظَهَرَتْ فِيهِمُ الْفَاحِشَةُ إِلَّا فَشَا فِيهِمُ الْمَوْتُ ،

وَلَا طَفَّفُوا الْمِكْيَالَ إِلَّا مُنِعُوا النَّبَاتَ وَأُخِذُوا بِالسِّنِينَ ،

وَلَا مَنَعُوا الزَّكَاةَ إِلَّا حُبِسَ عَنْهُمُ الْقَطْرُ

" رَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ وَالطَّبَرَانِيُّ ،

وَلَهُ شَاهِدٌ عَنِ ابْنِ عُمَرَ مَرْفُوعًا نَحْوُهُ عِنْدَ ابْنِ إِسْحَاقَ .

عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِي اللَّهم عَنْهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

((عُذِّبَتِ امْرَأَةٌ فِي هِرَّةٍ حَبَسَتْهَا حَتَّى مَاتَتْ جُوعًا ، فَدَخَلَتْ فِيهَا النَّارَ قَالَ فَقَالَ: وَاللَّهُ أَعْلَمُ

لا أَنْتِ أَطْعَمْتِهَا وَلا سَقَيْتِهَا حِينَ حَبَسْتِيهَا وَلا أَنْتِ أَرْسَلْتِهَا ، فَأَكَلَتْ مِنْ خَشَاشِ الأَرْضِ ))

«المسلم مَن سلم المسلمون من لسانه ويده،

والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه».

(عن عبد الله بن عمر، رواه البخاري)

«من نَفَّسَ عن مسلم كربة من كرب الدنيا،

نَفَّسَ الله عنه كربة من كرب يوم القيامة،

ومن يَسَّر على مُعسر يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة،

ومن ستر مسلما، ستره الله في الدنيا والآخرة،

والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه».

(عن أبي هريرة، أخرجه مسلم)

«انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم،

فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم».

(عن أبي هريرة، متفق عليه)

«إذا تقاضى إليك رجلان، فلا تقض للأول حتى تسمع كلام الآخر،

فسوف تدري كيف تقضي».

(عن علِيّ رضي الله عنه، رواه أحمد وأبو داود والترمذي)

عن معاذ رضى الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول

(قال الله عز وجل : المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء )

رواه الترمذي وقال : حديث حسن صحيح

لهم منابر من نور) يجلسون عليه , وفي حديث الطبري عن أبي أيوب مرفوعا

(المتحابون في الله على كراسي من ياقوت حول العرش)

يغبطهم النبيون والشهداء ) الغبطة تمني مثل ما للغير من غير زواله عن صاحبه ,فدل هذا

الحديث القدسي علي أن لهؤلاء العباد منازل شريفة عظيمة في الآخرة , ولا يلزم من تمني

الأنبياء أن يكون أولئك أفضل من الأنبياء , لأنه قد يكون لك مائة فرس من العتاق ثم ترى

لأخيك فرسا فتشتهي أن تشتريه منه أو تشتري مثله وهذا من هذا القبيل ,

ويجوز أنه لم يقصد النظر إلى معنى الغبطة أصلا وإنما أريد بيان فضلهم وشرفهم عند الله فقط

» صور نادرة لسيدنا محمد ( صل الله عليه وسلم )
» جميع أحاديث رسول الله سيدنا محمدصل الله عليه وسلم
» أخطر حديث روي عن رسول الله صل الله عليه وسلم
» ماهي اول صلاة صلاها الرسول الاعظم سيدنا محمد صلى الله عليه
» محمد - صل الله عليه وسلم - أعظم أنسان