حيث "الفريد" مثل «الحصان العربيّ الأصيل المنطلق.. فكما ينطلق بصوته، وكما ينطلق بعوده، ينطلق بعلمه وبمعلوماته (...) وتستمرّ الأغنيّة.. ويستمرّ الجواد في عدوه، وفي صهيله القويّ الجميل»
يا الله على التشبيه لم أصدق الكلمات
الله عليك مسيو نعيم
فعلا القصيدة خطيرة مذهلة وكعادته فى غناء القصائد متكاملة من كل الجوانب كلمات و لحن و وصوت الموسيقار الملئ بالمشاعر الفياضة وهو يطربنا
شكرا لك أسعدتنا باللغة العربية التى إفتقدناها تلك الأيام وهى لغة التلاقى بيننا
شكرا جدا على تقديم الجمال
أحييك و أحنى رأسى لك إحتراما على هذا الرفع الأنيق
الله لا يحرمنا منك عميدنا الكبير