عارف يا مراد
شادية دى من أول ما فتحت عينى على الدنيا
وأنا بحبها
أحس إنها أمى و أختى و جارتى وكل حاجة
ساعات أحس إنها بتجرى فى دمى
بحبها حب كبير لإنها محترمة و جميلة و ليس لها تاريخ إسود و قلبها أبيض
و يكفى إنها أول من رضيت أن يمثل معها شاب لم يعرفه الناس وهو العندليب الأسمر
أول فيلم له لحن الوفاء
شجعته ووقفت بجانبه و كذا يوسف شعبان و ملحنين مغمورين إشتهروا على يديها مثل عمار الشريعى و إبراهيم رأفت و غيرهم
لم تغار و لم تكره أحد
ومع ذلك حرمها الله تعالى من نعمة الأولاد
لكنها رضيت بنصيبها
و إتجهت لله تعالى و نسيت الدنيا
و لم تحاول أن ترجع للفن بعد حجابها بالرغم عرض عليها أموال كثيرة لتظهر فى برامج تليفزيونية
رفضت كنوز الدنيا
و لها أعمال خيرية كثيرة جدا
منها بناء جامع ومساعدة الفقراء
وهى التى وقفت بجوار مريم فخر الدين إلى الأن
هذه هى الحاجة فاطمة شاكر الشهيرة بشادية
شكرا لك على ردك القيم